تصدر حزب الاستقلال نتائج الانتخابات الجزئية الخاصة بمجلس المستشارين، حيث أعادت الهيئة الناخبة الثقة في مرشحي الحزب، بعد أن تم إلغاء تمثيليتهم بالغرفة الثانية للبرلمان عن طريق قرارات غير مفهومة من قبل المجلس الدستوري الذي ارتكز على تهم سبق للقضاء أن فندهها .
وفي هذا السياق حافظ حزب الاستقلال على موقعه كأقوى هيئة سياسية بمجلس المستشارين، وذلك بعد إجراء الانتخابات الجزئية يوم الخميس 9 شتنبر 2016، والتي أفرزت فوزا مستحقا لكل من الأخ جمال بن ربيعة بمقعده كمستشار برلماني عن فئة المستشارين الجماعيين بجهة الدار البيضاء – سطات، والأخ صبحي الجيلالي بمقعد ثاني بجهة الشرقية عن صنف المستشارين الجماعيين.
وبالإضافة إلى ذلك جددت الهيئة الناخبة الثقة في الأخ محمد سعيد كرم، حيث فاز هو الآخر بمقعده بمجلس المستشارين كممثل لجهة سوس – ماسة عن فئة مجالس الجهات، فيما تم تجديد الثقة في الأخ عثمان عيلة كممثل لجهة كليميم – واد نون بمجلس المستشارين عن صنف مجالس العمالات والأقاليم.
وفاز مولاي ابراهيم الشريف هو الأخر بمقعد بمجلس المستشارين خلال الانتخابات الجزئية، وذلك في صنف المنظمات المهنية للمشغلين، ليعزز صفوف الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بالغرفة الثانية للبرلمان.
تصدر حزب الاستقلال نتائج الانتخابات الجزئية الخاصة بمجلس المستشارين، حيث أعادت الهيئة الناخبة الثقة في مرشحي الحزب، بعد أن تم إلغاء تمثيليتهم بالغرفة الثانية للبرلمان عن طريق قرارات غير مفهومة من قبل المجلس الدستوري الذي ارتكز على تهم سبق للقضاء أن فندهها .
وفي هذا السياق حافظ حزب الاستقلال على موقعه كأقوى هيئة سياسية بمجلس المستشارين، وذلك بعد إجراء الانتخابات الجزئية يوم الخميس 9 شتنبر 2016، والتي أفرزت فوزا مستحقا لكل من الأخ جمال بن ربيعة بمقعده كمستشار برلماني عن فئة المستشارين الجماعيين بجهة الدار البيضاء – سطات، والأخ صبحي الجيلالي بمقعد ثاني بجهة الشرقية عن صنف المستشارين الجماعيين.
وبالإضافة إلى ذلك جددت الهيئة الناخبة الثقة في الأخ محمد سعيد كرم، حيث فاز هو الآخر بمقعده بمجلس المستشارين كممثل لجهة سوس – ماسة عن فئة مجالس الجهات، فيما تم تجديد الثقة في الأخ عثمان عيلة كممثل لجهة كليميم – واد نون بمجلس المستشارين عن صنف مجالس العمالات والأقاليم.
وفاز مولاي ابراهيم الشريف هو الأخر بمقعد بمجلس المستشارين خلال الانتخابات الجزئية، وذلك في صنف المنظمات المهنية للمشغلين، ليعزز صفوف الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بالغرفة الثانية للبرلمان.